الانضمام إلى مركز باتشولي التدريبي فرصة ذهبية:
يواجه الطلاب والخريجون الجدد أو الموظفون الحاليون سلسلة من التحديات تؤخر دخولهم أو تطورهم في سوق العمل المرتبط بالمهن المحاسبية. إن واجهتك واحدة أو أكثر من هذه التحديات فكل ما عليك فعله هو البدء بتدريبك الحقيقي لدى مركز باتشولي والاستفادة من الحلول الراقية التي يقدمها
- الحصول على فرصة تدريبية حقيقية مشابهة لفرص التدريب التعاوني لدى الشركات الكبرى التي تملك كفاءات عالية. إلا أنها تتميز عنها بأن التدريب سيكون عملياً وحقيقياً فغالباً ما يكون موظفو الشركات الكبرى مشغولون بمهام يومية تمنعهم من منح الاهتمام اللازم للمتدربين.
- الحصول على مهام محاسبية حقيقية مشابهة لمهام كبرى الشركات وتكليف الطلاب بإجراء حسابات واسعة النطاق مما يجعلهم يخوضون تجربة حسابية حقيقية.
- منح الطالب المتدرب صلاحية الدخول إلى برامج محاسبية حقيقية والعمل من خلالها بعكس معظم الشركات التي تمنع منح أذن الدخول إلى البرنامج المحاسبي للشركة خوفاً من إدخال بيانات خاطئة. كما تقوم معظم الشركات بحجب البيانات المالية للعملاء أو الموردين أو الاتفاقيات أو العقود عن المتدرب نظراً لحساسية البيانات.
1. فتح الآفاق أمام الموظف لانتقاله إلى قطاع محاسبي جديد. فالشركات غالباً ما تقوم بحصر المحاسب الذي عمل في قطاع معين بنفس القطاع. وعدم تقبل سوق العمل لعملية إنتقاله إلى قطاع محاسبي جديد.
2. منح الموظف الفرصة لاكتساب المزيد من الخبرة والمهارات لتطوير مساره المهني. فالغالبية من الشركات تقوم بحصر تكليف المحاسب بمهام وظيفية محددة ضمن حسابات معينة داخل الشركة.
3. التعلّم على تقديم الاقرارات الضريبية على موقع هيئة الزكاة والضريبة والجمارك من خلال منصة مستقلة مخصصة لهذا الهدف.
- تطوير الكوادر البشرية في أقسام المحاسبة للشركات الكبرى ومنحهم التطوير المهني المناسب بما يواكب التحديثات الحكومية الجارية.
- تقديم الاستشارات المهنية للشركات فيما يتعلق بالقطاع المحاسبي والضريبي ووضع أفضل الحلول.
- برامج مكثفة واستشارات فردية لتعويض المناصب المحاسبية العليا بموظفين من المستويات المتوسطة وإعدادهم بشكل ممتاز لضمان سير أعمال المؤسسة المحاسبية والضريبية دون وقوع أي أخطاء.